لا يفضل استعمال الميرمية لعلاج بطانة الرحم المهاجرة لعدم وجود نتائج مؤكدة بنسبة 100% في العلاج، إلا أن استعمالها للنساء بعد انقطاع الطمث ولمدة 8 أسابيع متتالية سيقلل من تعرضهن للهبات الساخنة ولأعراض انخفاض هرمون الأستروجين الأخرى.
تنصح جميع الدراسات الطبية بعدم استهلاك الميرمية لعلاج بطانة الرحم المهاجرة أو الأمراض النسائية الأخرى مدة تزيد عن 5 أشهر متتالية لأن شجيرات هذه العشبة تحتوي على مواد سامة تضر الجسم إذا ما تم تناولها بإفراط.
يفضل التوقف عن استعمال الميرمية لعلاج بطانة الرحم المهاجرة إذا ما وصف الطبيب المختص العلاج الجراحي لإزالة البطانة المهاجرة، لأن استهلاكها قبل العمليات الجراحية سيؤثر على سكر وضغط الدم.
الميرمية لعلاج بطانة الرحم المهاجرة
أفضل علاج لبطانة الرحم المهاجرة
في ظل خطورة استعمال الميرمية لعلاج بطانة الرحم المهاجرة نتيجة تأثيرها الهرموني داخل الجسم، لذلك نقدم لكم خيارات عشبية أخرى لعلاج اضطراب الانتباذ البطاني الرحمي كالتالي: