الثوجون، والكافور، واستهلاكهما بكميات كبيرة سيعمل على انقباض الرحم ولفظ الجنين بل ومنع انغراسه من الأساس في بطانة الرحم، ولذلك يمنع تناولها بعد مرور أيام التبويض.
الميرمية لعلاج بطانة الرحم المهاجرة
وبخلاف استعمال الميرمية لعلاج بطانة الرحم المهاجرة يمكن الاستفادة منها في الآتي:
استعمال زيت الميرمية يعمل على وقاية الرحم من الأورام والأمراض والالتهابات.
تناول الميرمية يخفف من أعراض سن اليأس، حيث التعرق الليلي وجفاف المهبل.
تحفز الميرمية نزول الدورة الشهرية وتنظم الهرمونات المضطربة وتخفف من التقلصات والانتفاخات.
تعزز الميرمية من الرغبة الجنسية لدى النساء والرجال وتخفف من نوبات الاضطرابات النفسية.
محاذير استعمال الميرمية لعلاج بطانة الرحم المهاجرة