كان سيد شباب الرفاعيه يخاف منه الكل ويعملون حسابه منغمس في عنفوان التار واخذ حق عمه.كان ليل من صلابته ياخذ به المثل كان يقف كالمصارع ينهش من يقترب منهم وجاء قصه موت عمه جعلته يتوحش اكثر علي تلك العائله التي اخذت منهم رجلا اراد هو
ان ياخذ مقابلهم عشره من عنفوانه وجبروته. اما الاخر جاسر فهو شاب قوي ولكنه يمتلك من الرفق اكثر من اخيه يمتلك حس الفكاهه ولكنه عند الجد يصبح كاخيه تماما في عنفوانه لا يهوي العنف ولين الي حد ما.كانت امهم متوفاه ومن ربتهم هيا زوجه عمهم
الذي توفي وربت بداخل ليل قسوه وعنفوان التار ليجحد ليل ويمتثل لها فهيا كامه لا يرد لها كلمه.كانت تسقيه من غلها علي تلك العائله التي اخذت روح زوجها وهيا عائله العتامنه
لياتي يوما كانت العائله متجمعه ليقف ليل الرفاعي كبير شباب العائله ليصرخ.. اسمع يا ابوي حج عمي اني اللي هاخد تاره من العتامنه ولا هسكتش واصل عن اللي حاصل ان شالله لو هاخد روحهم كلياتهم.