ومرات عدة يتأخر اخي حسين بالعودة للمنزل ف استلقى بجانبها و تبدأ هي بسرد القصص لي و مرات اغفى وانا بجوارها
حاولت منع شعوري الا انه يكبر عام بعد عام
ونظراتي إليها تزاد ف اصبحت اتحاشاها بأي ظرف لكن هذا صعب جدا لانها مقيمة عندنا
هي تصرفت معي ك أخ وأنا لم أرها يوماً اخت
ربما بسبب ما رأيته منها بطفولتي
سنوات وانا اراقبها جمالها لم يبهت يوماً بقي بنقائه الى هذا اليوم
اجل انها تكبرني ب ثماني اعوام لكنني احبها
ربما كل من يقرأ سيقول عني كلاماً قبيحاً اعلم لكنها الحقيقة
هي كانت جميلة و لانها تظنني ك أخاها لم تكن تكترث لوجودي كثيراً في المنزل مصافحتها لي ملامستها ليدي كانت تجذبني اليها
ملمسها الناعم يداها الصغيرتان البيضوان
لم استطع كبح مشاعري نحوها ربما لان تفاصيل جسدها لازالت بمخيلتي عندما استحممت معها
او فستانها الوردي الذي يظهر طرفه من تحت عباءة سوداء اثناء تجولها في الليل و رائحة عطرها الجميل