يقول الزوج : فكررت عليها بأن تصارحني أو سأتصل بأهلها…فأجابت بأن هذه الحقيقة..ثم أخذت تترجاني وتقول لاتخبر أهلي…أرجوك…أستر علي…عشان العشرة السنتين اللي بينا!!
يقول فأجبتها : أنتي لم تقدري العشرة..ولم تحفظيني في الرخاء فكيف بالشدة..
أنتي خنتيني وفي غرفة النوم وعلى سريري…أنتي لم تستحي من الله وأنتي صائمة!!
يقول فقلت لها..قولي الحقيقة لي…أنتي تكذبين…كلامك معه غير ماقلتي….صارحيني؟؟
لكنها متمسكة بقولها الأول…حينها هممت بالإتصال بأخوها..فأخذت تتمسك بثوبي وتترجاني وأنا
كل المشاعر التي بداخلي بدأت تثور…من غضب وغيرة وحزن وألم وعطف وحب…كل أركاني إهتزت.
وحين اتصلت بأخوها قلت له تعال للبيت ولاتخبر أحداً…قال حالاً سآتيكم.