وضعته المرة الثانية في غرفة النوم..وتم التسجيل لمكالمة لم أكن أتوقع في يوم من الايام أنني سأسمع مثلها.
وكانت تفاصيل المكالمة: أنها هي من اتصلت عليه وتبادره بكلمة : ياحبيبي…وسؤال عن أحواله..ومغازلة جنسية صريحة على فراشي
وفي غرفة نومي..وتأوه وآهات تقوم بها مع ذلك الخبيث…بل طلب منها أن تخرج معه..فأجابت ما اقدر.
والمكالمة الثانية التي سجلها زوجها كانت اثناء أحد الصلوات..يقول الزوج كنت أتصفح جوالها الذي اشتريته لها وهو من الجيل الثالث..
وكانت قلقة وترقبني..ولما خرجت وضعت آلة التسجيل..وحين رجعت للبيت من المسجد ذهبت وسمعت التسجيل فإذا بها تكلمه وتقول له ( لو كلمك أحد قوله هذا جوال أهلي )
فانصدمت لأنها تحميه وتخاف عليه…حينها قررت المواجهة معها لأن سفري قريب ولا استطيع أن أنتظر أكثر.
الحلقه الثانيه..
يقول الزوج : كان لابد أن أواجهها بخيانتها لي…فأنا لم أعد أحتمل..ويكفيني ماسمعت من مكالماتها
مع ذلك الخبيث…وكانت المكالمة الأخيرة لها والتي أخبرت فيها حبيبها المزعوم والخبيث بأنه إذا اتصل عليه أحد بأن يجيب أن هذا