وبعد يومين من نشر الاخبار وفرحه قمر بعد ما بلغتها سعديه واستعدادها لليوم ده
جاءت اللحظه الحاسمه
الرؤية الشرعيه
قمر بخجل وهيه بتشيل نقابها بهدوء
فارس بغضب: متشيلهوش
قمر بدموع: انت اي اللي جابك طالما مش عايذ تشوفني
فارس بغضب اكبر لان صوتها اسره بهدوءه : انا عشان امي تبقي كويسه ثم اكمل بغرور وبعدين انتي ملكيش دعوه يا اسمك اي انتي
انتي هتمضي وهتيجي جاريه ليا
قمر بهدوء مصتنع : وكمان مش عارف اسمي
فارس : ولا عايذ اعرف انتي هتبقي جاريه ليا
قمر بهدوء : وانا مش موافقه ثم اكملت بكبرياء انثي مجروحه من العشق ده انا اللي مش عايذه اشوفك اساسا واتفضل برا بيتي
فارس بغضب : انتي حشره انتي ولا حاجه انت. لم يكمل ف دخلوا جميعا علي صراخهم