الام.. طيب، بس بردوا انتى غلطانه، سابتها وخرجت.
مريم حست بخنقه، فتحت باب البلكونه
رغم ان الجو برد، إنما حست براحه
فضلت واقفه تبص وفجأه شافت سلفتها فيفى
دخلت العماره ، فرحت ودخلت جرى
اكيد عمر هو اللى باعتها علشان تصلح ما بينا
فتحت الدولاب، انا لازم البس أجمل ما عندى
واقابلها بيه، علشان تشوفنى فى احسن صوره
ومتقولش انى زعلانه، لازم تعرف ان ولا فى
دماغى اساسا وفرحانه بالبيبى وقعدتى عند ماما
سبب شفائى وانا كويسه وزى الفل
لابست تريننج فاتح وشكله جميل، وقفت قصاد