وعمرى ما شوفته رددت وقالت شوفتى العز اللى عايش فيه وكنت عاوزه اققولك ع حاجه تامر خطب بنت خالته وكمان كتب قبل ما يمشى وانا عرفت صدفه وسابتنى ومشيت وانا فضلت اعيط وعرفت انى مغفله كبيره واضحك عليه بس قررت اخد حقى منهم روحت عملت اكونت جديد
وبعت لابوه طلب صداقه وقبل الطلب وكلمته ماسنجر وبعد اسبوع بالظبط كان واقع فيه وقررت انى اققهرهم واتجوز ابوه واكون ضره اللى خربت حياتى وفعلا ابتدينا نتكلم فيديو وشغلت وقته لحد ما جه اليوم اللى قالى انه نازل وركب الطياره وكلها ساعتين
ويكون فالمطار وعاوز يشوفنى
.. انا فرحت اوى ان خلاص هقدر اخد حقى وقومت فتحت الدولاب ولبست أجمل فستان عندى وعملت ميك اب ونزلت
جرى وانا مبسوطه وفرحانه واتصلت أوبر ولقيت بعد 10 دقايق الاوبر فيها شاب وسيم وكان اللى يميزه ان دقنه طويله ولما ركبت
قولتلوا المطار رد عليه وقالى وكان صوته حزين حاضر يا انسه بس..
.. رديت وقولت بس ايه يا حضرت رد عليه وقالى انا همشى بيكى من طريق تانى علشان الطريق زحمه اوى رديت وقولت اللى تشوفوا