#في_بيت_زوجي : #الحلقة_التانية.

(حرب شخصية ) ليس لامي فيها دور…انها انا من يجب عليها خوض تلك المعركة ، لابد ان اتسلح بجميع الاسلحة المناسبة المجدية ، لافوز واغتنم الكثير….ولكن أي الاسلحة أصب عليها تركيزي ؟!…لا بأس سيتضح كل شيء بمرور الايام……………..

 

 

في صباح اليوم التالي قمت بتجهيز الفطور ، وبعدما انتهينا ، تركني احمد وذهب ليري والدته ، بينما انشغلت انا بمشاهدة التلفاز ، يإلهي انها الحادية عشر ، لقد مر الوقت سريعا وبينما استعد لتجهيز الغداء ، اذ بهاتفي يرن انه أحمد….

 

 

_ايوة ياحمد.

_جهزي نفسك ماما عزمانا…..

_انا لسة كنت هحضر

_لا ي حببتي متتعبيش نفسك انتي لسة تعبانة ، ولازم ترتاحي….آه صحيح اخدتي الدوا

 

 

 

_آه ي حبيبي.

_طب يلا اجهزي سلام…

وما ان اغلقت الهاتف مع احمد ، همست لنفسى “لازم ارتاااح؟!!!..ما كان م الاول ، ياااه حماتي عزماني….”

…ماكانت الا دقائق معدودة وذهبت حيثما توجد حماتي وابنائها ، وما ان رؤني حتي سألوا كيف هي صحتي….

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top