#في_بيت_زوجي : #الحلقة_التانية.

_احمد :متشكرين جدا ي دكتوره.

وما ان ذهبت الطبيبة حتي سمعت حماتي تتفوهة قائلة “أهي لسة عايشة ، خايف عليها قوي ورايح تجيب الدكتوره تشوفها ، كان استنيت ساعتين وهتلاقيها ذي العفريت”…

 

 

 

ويبدو ان كلمات حماتي حركت قلب احد ابنائها الذكور “أيمن ” ، الذي سرعان ما وجهه لها كلاما قاسيا….

قال بغضب “هو فيه ايه ؟!…انتوا اخدتوها من بيت ابوها عشان تموتوها ، حرام عليكوا دي بني أدمة “…..

 

 

 

واسكتمل موجها حديثه الي اخوته جميعا

“يلا….الدكتورة قالت لازم تترتاح ، انتوا زودتوها فعلا…كويس انها مماتتش…يلا بينا “…..

 

 

 

ردت حماتي وبناتها “طب نطمن عليها الاول “….

وفي هذه اللحظة عاد اليّ وعييّ بأكمله ، فتحت عيني ببطء شديد لأري ما يحدث….إنها بسمة تحمل في يدها طبق ملئ باللحوم ، وآخر ملئ بالجاتوه ، زمجر اليها أيمن قائلا…”دي اخر مرة هتستوطني هنا ..عشان احمد لازم يمنعك ، ولو مقدرش عليك ، انا هقدر “……

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top