من النبي الذي حبس الله له الشمس حتى يفتح بيت المقدس؟.. باحث بالأزهر يوضح (خاص)

يَدُ رَجُلَيْنِ أَوْ ثَلَاثَةٍ بيَدِهِ، فَقالَ: فِيكُمُ الغُلُولُ، فَجَاؤُوا برَأْسٍ مِثْلِ رَأْسِ بَقَرَةٍ مِنَ الذَّهَبِ، فَوَضَعُوهَا، فَجَاءَتِ النَّارُ، فأكَلَتْهَا ثُمَّ أَحَلَّ اللَّهُ لَنَا الغَنَائِمَ رَأَى ضَعْفَنَا، وعَجْزَنَا فأحَلَّهَا لَنَا)، وفي رواية الإمام أحمد بسند جيد: (ما حُبِسَتِ الشمسُ على بَشَرٍ قطُّ، إلَّا على يُوشَعَ بنِ نُونَ لَيالِي سارَ إلى بَيتِ المَقْدِسِ).

 

 

وأضاف سلامة، في رده لمصراوي بأن المتفق عليه أن الرجل الذي حُبست له الشمس هو يوشع بن نون الذي كان مع سيدنا موسى- عليه السلام- في رحلته إلى الرجل الصالح عند مجمع البحرين والذي تكلم عنه القرآن أنه فتى موسى، وقد ذهب بعض العلماء إلى أنه

 

 

بعد وفاة موسى صار يوشع هو نبي بني إسرائيل.

وأوضح الباحث الشرعي العلماء قد اتفقوا على أن رحلته التي حبست له فيها الشمس هي الرحلة إلى بيت المقدس، وأن المدينة التي

 

 

خَرَجَ لها أَرْيحا ببيت المقدس، وسبب حبس الشمس هو دعاء دعا به يوشع ربه حتى يتمكن من فتح بيت المقدس وتخليصه من القوم الجبارين وكان القتال في يوم الجمعة، وكادت الشمس أن تغرب، وتدخل عليهم ليلة السبت، فخاف يوشع عليه السلام أن تغرب

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top