قصة غزل الفصل الواحد و العشرين

كانت صباح نايمة على الأرض، اتعدلت بسرعة و هي حاسة بوجود حد معها كان باين عليها الذعر و الخوف
غزال قربت منها و فضلت واقفه و هي شايفها ادامها، دموعها نزلت غصب عنها و سحبت ايديها من ايد شهاب.

 

شهاب اخد نفس عميق و هو متأكد ان اليوم مش هيعدي على خير..
غزال قعدت على الأرض و بصت لصباح بنظرة غريبة…

 

صباح كانت بتحاول تتجنب أنها تبص لغزال
غزال دموعها نزلت بقهر، رفعت النقاب بتعب و ضيق

 

غزال بحدة :
-ما تبص لي…. هو أنا وحشة للدرجة دي!
هو انا وحشة لدرجة تخليكي تسبيني كل السنين دي…. طب ليه؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top