قصة غزل الفصل الواحد و العشرين

شهاب :
-أنتي اللي تختاري الوجع يا غزال…
تفتكري ليه خبينا عليكي كل السنين دي

 

عارفين انه مش هين و كان لازم كل حاجة تفضل مدفونة
غزال مسحت دمعه نزلت من عيونها

 

شهاب فتح الازاز كله و فجأه بقا يسوق العربية بسرعة
غزال بصت له و فضلت مركزة معه

 

عدي أسبوع
غزال طول الوقت قاعدة في اوضتها مش بتكلم هند او جدها
حياتها طبيعية مع شهاب لكن معظم الوقت ساكتة و

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top