قصة غزل الثاني و العشرون

عارفة اني أهملت علاقتنا طول الفترة اللي فاتت بس عندي استعداد أعمل اي حاجة علشانك و علشان جوازنا يستمر
شهاب أول مرة يحس بالراحة كدا.. أول مرة يحس بالهدوء جانبها و أنها عايزاه زي ما هو كان عايزاها طول الوقت ….

 

-هند خبطت على الباب
-شهاب الغداء جاهز ياله تعالوا…..
شهاب ابتسم بهدوء، مسك ايديها و خرج

 

غزال قعدت جانبه و بصت نرمين اللي كانت بتاكل بضيق
مدت ايديها حطت الاكل لشهاب، شهاب ابتسم و بدأ يأكل

 

غزال بخبث:
-مبتاكليش ليه يا نرمين… دا حتى أكل نعيمة بينزل على القلب مش المعدة
نرمين ببرود:
-بجد! جايز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top