قصة غزل الثاني و العشرون

-حبيبك!!
و بعدين استنى أنتي نازلة كدا ازاي
افرضي في حد غريب…

 

غزال ابتسمت بدلال و هي بتقف قصاده لفت ايديها حوالين رقبته بدلال
-تؤتؤ…. أنا عارفة ان مفيش حد غريب معاك و بعدين اللي موجودين حريم ايه المشكلة بقا

 

شهاب مد ايده حطها على دماغها
-غريبة أنتي مش سخنة..
غزال بغيظ و تلقائية:

 

-يعني انت مكنتش عايزني انزل و اسيبك على انفراد أنت و ست نرمين
ليه أن شاء الله مش ماليه عنيك انا و لا ايه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top