قصة غزل الثاني و العشرون

حليمة بغضب:
-ما انتي لو ناصحة كنتي عرفتي توقعيه بقالك اسبوع بتيجي و هي متلقحة في اوضتها و مش بتخرج
بس تفتكري هتفضل ساكته لما تعرف ان كل يوم و التاني بتيجي هنا

 

و اكيد بنت الجزمة هند هي اللي قالتلها أنك كل يوم تيجي بنتي و انا عارفها
نرمين :اعمل ايه دلوقتي انا متضايقه منها اوي و متضايقه من نظرات شهاب ليها، شايفه اخدها ازاي و مشي.

 

حليمة مردتش عليها و راحت قعدت على إلانترية و حطت رجل على رجل و هي بتفكر المفروض تعمل اي….
في المكتب
شهاب دخل و وراه غزال، قفل الباب بالمفتاح و بصلها باستغراب، حط ايده على خصره و ضيق عيونه بشك…

 

غزال ابتسمت بخبث و هي بتقرب منه
-مالك يا شهاب؟ أنت كويس يا حبيبي
رفع حاجبه باستنفار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top