قصة غزل الثاني و العشرون

غزال بابتسامة:
-اي دا.. انتي هنا يا نرمين ازايك؟
نرمين بضيق و استفزاز
:كويسة الحمد لله… ايه اللي انتي عاملة في نفسك دا… مش المفروض انك منقبة ازاي نازلة كدا و كمان بفستان

 

قصير و بشعرك
غزال وقفت جانب شهاب و ابتسمت بعفوية
-و اي المشكلة لما البس كدا يا نرمين

 

هو في حد غريب في البيت
دا انتي و مرات عمي و هند.. و جوزي

 

يعني مفيش حد غريب…
نرمين؛ اه و ماله…
شهاب كان بيبص لغزال و هو بيحاول يفهم هي بتفكر في ايه لكنه اكتفت بابتسامة جميلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top