قصة غزل الثاني و العشرون

لأن حقيقي أنا فصلت و محتاج انام
غزال بابتسامة:هحضرلك الحمام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top