قصة غزل الثاني و العشرون

اخد منها الفلوس و خرج من البيت بهدوء لأنها كانت فاتحة الباب الخلفي له
غزال كانت واقفه مش عارفه المفروض تعمل ايه، مقدرتش تسمع كل كلامهم لكن شافتها و هي بتديله الشنطة…

 

طلعت على اوضتها و هي مش فاهمة معناه ايه اللي حصل دا…
بعد نص ساعة تقريباً
شهاب فتح الباب لقاها قاعدة على إلانترية و سرحانه، قفل الباب و دخل

 

-سلام عليكم
-و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته …
شهاب :مالك قاعدة كدا ليه؟
غزال سكتت و هي بتفكر تقوله و لا تسكت بس هي حتى متعرفش حليمة قالت ايه للشخص دا

 

:و لا حاجة كنت مستنياك…. اتاخرت اوي
شهاب :كنت بخلص كم حاجة كدا… الوقت اتأخر يا غزال ياله انا هدخل اخد دش

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top