كانت بتقرا كتاب على اللاب توب بتاعه، كانت زهقانه
حطت اللاب توب جانبها، قامت غيرت و نزلت تعمل آيس كوفي لنفسها
البيت كان كله ضلمه تقريباً مفيش غير نور الطرقة هو اللي شغال
، شافت ضل حد بيتسحب قريت بهدوء عرفت أنها حليمة
استغربت أنها نازلة بالشكل دا و كأنها خايفه حد يشوفها
نزلت الجنينة كان في شخص مستنيها، غزال مكنتش قادرة تتعرف عليه في الضلمة و خصوصاً أنه لابس كاب على
راسه
حليمة بغضب:
-أنت اتجننت جاي لي لحد هنا دلوقتي.. افرض حد شافك يا غبي
رجب بصوت واطي: