داومه التفكير والشك مش عارفه اهرب منها ولا اتجاهلها
كبرت هدير وبقي عندها خمس سنين
وطول المده دي كان حبها في قلبي بيزيد
واهتمام وحنيه أحمد ليها بتزيد اضعاف اضعاف
وفي يوم قاعدين احنا التلاته بنتفرج علي التليفزيون
لقيت هدير بتسأل احمد وبتقوله بابا هو أنت بتحبني ؟
لقيت احمد بيبتسم وقرب هدير منه ولقيته حضنها
وقالها بحبك دي كلمه قليله اوي انتي اغلي حاجه في حياتي ياهدير طبعا انا بحبك ياحبيبة بابا