بقيت بكلم نفسي وقلت معقوله أحمد هو اللي غرق اسماء في البحر لاعتقاده انها مش بنته طيب ازاي وليه يعمل كده
حاولت بشتي الطرق اتجاهل كل الظنون دي لكن الحقيقه معرفتش حسيت اني دماغي هتنفجر من التفكير
بعد موت أسماء بسنه بدأت حالتي النفسيه تتحسن الي حد ما بعد ما ربنا عزوجل عوضني ورزقني وخلفت بنت
سميتها هدير لكن لسه صورة أسماء في كل مكان حواليا مبتفارقنيش ومش قادرة انساها
يوم بعد يوم بدأت هدير تكبر قصاد عيني ويزيد حبي ليها جدا لدرجه ان حبها نساني تفكيري المستمر في أسماء
والغريبه ان لقيت أحمد بيعامل هدير احسن معامله
كان بيهتم بيها جدا ودايما يشتري لها لعب وهدايا
بقيت مستغربه من ده كنت في حيرة بجد