#الجزء_الاول_والثاني في يوم كنت قاعده في الشاليه بتفرج علي التليفزيون

اني ماشوفتش أي حزن او تأثر علي أحمد
يوم ماكنا بنزور قبرها وكإن اللي مات مش بنته

 

شكيت في جوزي أكتر بعد ما عقلي بدأ يعرض عليا المشاهد اللي كنت بشوف فيها معاملته لاسماء كنت بلاحظ دايما انه مش مديها أي اهتمام ولا حنينه منه تجاه بنتي

 

والحقيقه ماكنتش بهتم أوي بتصرفاته مع اسماء
وفي اغلب الاوقات كنت بقول يمكن مضايق في شغله

 

او نفسيته وحشه لكن احساسي عُمره ما خاب بدأت اكره أحمد حقيقي حبه في قلبي كان كل يوم يقل حتي هو لاحظ كده عليا لكنه تجاهل ده لاعتقاده بإن موت اسماء ماثر عليا

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top