الفصل الواحد و العشرين

بصت للمكان اللي فيه إضاءة بسيطة
كانت صباح نايمة على الأرض، اتعدلت بسرعة و هي حاسة بوجود حد معها كان باين عليها الذعر و الخوف

 

 

غزال قربت منها و فضلت واقفه و هي شايفها ادامها، دموعها نزلت غصب عنها و سحبت ايديها من ايد شهاب.
شهاب اخد نفس عميق و هو متأكد ان اليوم مش هيعدي على خير..

 

 

غزال قعدت على الأرض و بصت لصباح بنظرة غريبة…
صباح كانت بتحاول تتجنب أنها تبص لغزال

 

 

غزال دموعها نزلت بقهر، رفعت النقاب بتعب و ضيق
غزال بحدة :
-ما تبص لي…. هو أنا وحشة للدرجة دي!

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top