الفصل الواحد و العشرين

 

ضايع معاكي و مستمتع بضايعه و عذابك له
رغم وجعه و جرحه من العلاقة دي لكن مبقاش عنده حل

 

 

واقع غريق فيكي… آه لو تدخلي قلبه و تشوفي نفسك جواه
هتلقي أسمك معلم في قلبه…. ملامحك محفورة جواه

 

 

أمتي كبر حبه ليكي… أمتي يا شهاب
كانت أسئلة بتدور في دماغه و هو ساكت

 

 

شهاب :
-حاسة أنك جاهزه تقابليها ؟
لحظات صمت مرعبة و خوف….. خوف تنجرح أكتر لما تشوفها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top