الفصل العشرون من قصة غزل

-هي الأرض دي بتاعتك!
ثواني و أنت كمان كنت عارف الكتب اللي بحبها… و أنا سألت قاسم ازاي عرفت
لكن هو كان متوتر

 

 

ثواني بس
أنت اللي كنت بتشتري الكتب و تديها لقاسم علشان يديها لي
طب و الفلوس اللي كان كل شهر بيديها لي كنت أنت برضو!

 

 

شهاب قام و هو متضايق :
-غزال….. ممكن متفكريش في الموضوع دا تاني و أنسي حكاية الطلاق دي
غزال قامت بسرعة و هي حاسة انه بيتهرب من سؤالها، وقفت ادامه و اتكلمت و باين عليها الارهاق و عدم الاتزان

 

 

-أنت مخبي عليا حاجات كتير يا شهاب
مخبي عليا حاجات كتير و جاي تلومني ان علاقتنا بتتهدا

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top