الفصل العشرون من قصة غزل

علاقتنا تستاهل فرصة يا غزال… تستاهل فرص كتير اوي علشان أنا مش هطلقك مهما قلتي او عملتي
هتفضلي على ذمتي لحد ما ربنا يأذن و ياخد الأمانة

 

 

غزال مسحت دموعها :
-قبل أي حاجة لازم تفهمني كل اللي حصل و الأرض اللي انتم قلتوا أنها ورثي من امي دي بتاع مين
و تحكي لي كل اللي مخبينه عني…

 

 

شهاب :
-صدقيني مش مهم…. مش مهم يا غزال
المهم بالنسبة ليا أنك تكوني واثقة ان دا بيتك و ان عيلتك بتحبك بجد… و أن الأرض دي بأسمك و أنك فرد من أفراد

 

 

العيلة و وجودك هنا مش تطفل على حد
لا دا حقك….
غزال سكتت للحظات و اتكلمت بدهشة و صدمة و هي حاسة ان كلهم كانوا بيكدبوا عليها

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top