الفصل العشرون من قصة غزل

بس غصب عني كل ما كنت اشوف حليمة قاعدة معها و بتقولها تعمل ايه و متعملش ايه كنت بغير
كنت بتمنى لو كان عندي أم تهتم بيا

 

 

كان عندي عروسة… اظن أنت فاكرها.. العروسة أم شعر أحمر
كنت دايما بقعد العب بيها لوحدي و باخدها معايا لما أجي أنام

 

 

و اعيط اوي و انحرق من جوايا و أنا شايفه البنات من حواليا كل واحدة بتجري على امها اول واحدة
أنا يمكن بشعة من جوايا…. بس يعلم ربنا اني رغم غيرتي منهم لكن كنت بتمنى ليهم السعادة

 

 

انا بس كنت عايزاه ابقى زيهم
لكن في النهاية
كنت برجع اوضتي و أنام و انا بتمنى أني اروح لماما و بابا

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top