الفصل العشرون من قصة غزل

أنا عمري ما اشتكيت لحد و لا عمري هشتكي أنا بس كنت منتظر أني القى منك الدعم و احس أنك في ضهري، تفهميني و تهوني عليا… بس أنتي كمان زيهم

 

 

أنانية…..
تعرفي أنا اتأكدت أن الكبير دا طالما متحمل المسئولية و ساكت يبقى محدش بيهتم بيه بيفتكروا أنه تمام و عادي مع أن في الحقيقة هو مش عادي خالص….

 

 

شهاب كان هيقوم لكن غزال بسرعة مسكت ايده و بصتله بعيونها الحمرا و الدموع فيها
-أنا عارفة أنك تستاهل واحدة احسن مني مية مرة… عارفة اني مستهلش كل اللي بتعمله علشاني

 

 

أنت منتظر مني ايه!
أنت بجد منتظر مني أني ادعمك و أقف في ضهرك
طب ازاي و أنا فاقدة الشعور بالثقة في كل الناس… أنا كل شوية القى أن في حد اتخلى عني

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top