غزال كانت بتسمعه و هي مش عارفة تقول ايه و حاسه انها بتنهار مع كل حرف بيقوله بصدق :
-بس أنا مستهلش كل دا يا شهاب…. أنا مستهلش اني اكون مصدر سعادتك
أنا
شهاب مرر ايديه في شعرها :
-أنتي مش عارفة نفسك يا غزال و دا اللي تعبك و محيرك …. انا مش هسيبك و لا هطلقك مهما قلتي او عملتي
هتفضلي على ذمتي لحد ما ربنا يأذن و هيبقى عندي منك اولاد كتير… و عمرنا ما هنتخلي عنك علشان انتي أهم عندي من الهواء اللي بتنفسه
غزال كانت حاسة بسعادة كبيرة جواها و كان كلامه طمنها
-شهاب ممكن اطلب منك طلب