الفصل العشرون من قصة غزل

بس كنت صغير وقتها
جدي كمان مكنش مستحمل بعد موت ولاده الاتنين
كنت كل يوم بعيط في اوضتي و انا مقهور على موته

 

 

بس لقيتك بتتسحبي لاوضتي و تفضلي قاعدة جنبي و أنتي فاكرة أني نايم.. حسيت لأول مرة أن حد بيحتوني… حاجة جوايا بتدوب لما بتقربي او المسك

 

 

كنت بتجنن لما أفكر أنك هتكبري و هتتجوزي و تبعدي عننا و حد تاني هيجي ياخدك…
من يوم ما بقيتي على ذمتي و كل حاجة اتغيرت كنت فرحان

 

 

انتي الوحيدة اللي كان في ايدك تفرحني بكلمة و تزعليني
لما كنت بدخل الأوضة القيكي ارتبكتي مني، جرحتبني كتير يا غزال، كرهتيني فيكي و في قربك….. و آخرهم كانتِ

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top