الفصل العشرون من قصة غزل

عرفت بالصدفة من هند أنك بتحبي تقري و كنتي بتشتريها من مصروفك من ورانا
كنت بشتريها و بخلي قاسم يديها لك…. بس اقولك أنا قلبي وقع لما سمعت صوت ضحكتك… لسه فاكرك يا غزال

 

 

بعد موت ابويا… لسه فاكر الحواديت اللي كنتي بتحكيها لي و أنا نايم و الشكولاته اللي كنتي بتسبيها في أيدي
كنت بحتفظ بيها و لما ازعل او اتضايق اطلعها أكل منها و افتكر و أنتي قاعدة جانبي و ماسكة العروسة بتاعتك و

 

 

بتملسي على شعري بحنان …. عارفة يا غزال
أنا محدش حسسني بالأمان الا لما كنت بحس بوجودك رغم ضعفك بس كنت بحس بالقوة و أنتي جانبي… رغم اننا

 

 

كنا صغيرين و كنا عيال لكن أنا حسيت بالحنان و أنا جنبك
لما ابويا مات أمي مخدتنيش في حضنها و لا قالت ليا اي حاجة تخليني استحمل بيها فراقه… أنا فاهم اني الراجل

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top