الفصل العشرون من قصة غزل

شهاب ؛ غزال انتي شكلك تعبانة خلينا ناجل الكلام دلوقتي و ارتاحي
غزال باصرار و احساس بالهزلان، مسكت في كتفه و هي دايخة

 

 

:مش هسيبك تمشي الا لما تقولي عملت كدا ليه..
شهاب اخد نفس عميق بتعب و قعدها

 

 

-عايزاه تعرفي ايه
تسأليني هل كنت بحبك علشان اهتم بيكي
هقولك لا مكنتش بحبك يا غزال

 

 

أنتي كنتي بالنسبة ليا طول الوقت بنت عمي، أمانة جدي أني أحميكي و أخاف عليك
حتى لما كان عندك ١٨سنة و جدي طلب مني اتجوزك و كتبنا الكتاب

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top