تعجبك وترتاحي فيها
سها ابتسمت وبعدين دخلت هي و زينب الأوضة وكانت كبيرة وجميلة والوانها هادية ومريحة وزينب سابتها ترتاح شوية وتغير هدومها وخرجت
زينب : مفهمتنيش يا حمزة مين دي وحكايتها ايه
قد يعجبك ايضا
روايه حكايتي مع صعيدي الفصل الخامس 5 بقلم امل ذكي…
منذ عام
روايه حكايتي مع صعيدي الفصل الخامس 5 بقلم امل ذكي…
روايه حكايتي مع صعيدي الفصل الرابع 4 بقلم أمل ذكي
منذ عام
روايه حكايتي مع صعيدي الفصل الرابع 4 بقلم أمل ذكي
روايه حكايتي مع صعيدي الفصل الثالث 3 بقلم أمل…
منذ عام