رواية هند وحماتها 2

سها : طب والجامعة والمطعم

حمزة : يا ستي تقدري تيجي ما تخلصي محاضراتك وبالنسبة للمطعم انا هكلم رفعت يشوف غيرك ويبعتلك بقية حسابك
سها : طب هو انا ممكن اسالك سؤال

 

 

 

حمزة : اكيد اتفضلي
سها : انت بتعمل معايا كدا وانت يادوب لسة شايفني من شوية وعرفت منين موضوع عمتي دا
حمزة : انا اولا استجدعتك بعد ما انقذتيني في الاجتماع ومرضيتش تطلبي حاجة في المقابل كمان ارتحتلك اوي

 

 

وعرفت موضوع عمتك دا من رفعت حكالي عنك كل حاجة تقريبا قبل ما الوفد يوصل خصوصا اني زيك يتيم امي ميتة من زمان وابويا هو اللي رباني وصعبتي عليا

 

 

وادينا كمان وصلنا انزلي ونزلوا قدام عمارة كبيرة وطلعوا بالاسانسير وخبط حمزة علي الباب : افتحي يا دادة انا حمزة
فتحت الباب ست كبيرة مش اوي يعني باين عليها في الخمسينات كدا وهي اللي ربت حمزة من وهو صغير واسمها

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top