قصة غزل الفصل الثامن عشر

كله و حس انه على وشك يحر”ق حد من الغضب، سحب صباح بقوة و عنف
غزال صرخت بصوت عالي

 

 

-مش هتمشي من هنا الا لما أفهم… أنتم فاهمين… طالما محدش بيرد يبقى لازم أفهم
كفاية لحد هنا تحددوا مصير حياتي كفاية

 

 

انا من حقي اعرف أنتم مخبين عليا اي
لو هي أمي فعلا… يبقى ليه كدبتوا عليا ليه طول السنين دي شايفني وحيدة و محدش فيكم رحمني و قالي أنها

 

 

عايشة
أنا و الله مكنتش عايزاه حاجة من الدنيا غير اني القى حد حنين
كنت بقول بعد امي و ابويا مش هلاقي حد يحن قلبه عليا

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top