قصة غزل الفصل الثامن عشر

و نخلص عليها و أنا هعرف اتخلص من صباح
و كدا كل حاجة تبقى لينا و لاودلاك

 

 

بس ربنا يستر من شهاب علشان ابنك مش سهل يا حليمة مع اننا بنعمل كدا لمصلحته
و هو يتجوز البت نرمين

 

 

و كل حاجة تبقى لاولادنا
حليمة:ماشي يا رأفت سبني افكر بس خالي بالك من صباح تعمل اي حاجة تبوظ بيها اللي بنخطط له
رافت:سبيها عليا انا…

 

 

صباح كانت واقفه وراء الباب و هي بتسمعه و مش عارفه تتصرف ازاي
كانت متفقه معه انهم مياذوش غزال و يسيبوها هي و شهاب في حالهم بعد ما ياخد الأرض لكن هو قرر يخلص على

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top