قصة غزل الفصل الثامن عشر

شهاب عيونه دمعت لكن مينفعش يضعف وجود صباح في حياتهم هياذيها دعاء احمد
يمكن دي أصعب لحظة كان خايف انها تحصل من يوم ما جده قاله حقيقه صباح

 

 

بصلها بملامح باردة و هو بيحاول ميتاثرش، خرج بصباح من البيت و هي بتصرخ الغفر قفلوا الباب و منعوها من الخروج بأمر من شهاب

 

 

هند كانت حضنها و هي بتصرخ و تعيط و شايفه واخدها بالعربية بعيد
الحج محمود كان واقف بيبص لغزال بغضب و كأنه عايز يخرج يضربها و يقولها دي متستاهلش حزنك عليها و لا كل

 

 

دا
و حاسس بالضعف انه مقدرش يبعد صباح عنها و هو شايفها بالضعف دا
اتحمل كتير في حياته.. موت ولاده الاتنين.. سعد و عيسي

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top