قصة غزل الفصل السادس

رجعتي علشان تحطي ايدك في ايد حليمة على بنتك اللي من د”مك
“ضحكت بسخرية”
-بنتك! من أمتي و انتي كنتي أم يا صباح

 

 

دا أنتي من بجاحتك لما كنتي عيلة صغيرة روحتي تقولي لجدها انك هتاخديها و تبعدي علشان بس الحج محمود يديكي فلوس و تسيبي ليهم غزال…. طب ليه بقا جايه دلوقتي و عايزاه تشوفيها

 

 

حنيتي و لا ضميرك مآنبك و بيوجعك علشان كنتي بالندالة دي..
شافت القطار وقف قامت كانت مستنية لحد ما ظهر شاب في بداية الأربعين و معه واحدة باين عليها في آخر

 

 

العشرينات
رجب ابتسم بخبث و هو بيقرب منها مع فردوس اختها
فرودس حضنت صباح و سلمت عليها

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top