استغرب و فتح الرسايل….
“شهاب ممكن متتاخرش النهاردة لو سمحت”
“غزال النهاردة عيد ميلادها و انا للاسف في السنتر طول اليوم بلاش تخليها تقضي اليوم لوحدها”
“شهاب انا رنيت عليك كذا مرة اتمنى تشوف الرسايل…. انا عارفة انها حاجة تافهة بس صدقني هتفرق معها لو حتى
تقولها كل سنة وانتي طيبة.. عارفة ان مالكش في الحاجات دي بس معليش تعالي على نفسك ”
شهاب قفل الموبيل و بص لغزال اللي نامت و بعدها بص للكيك اللي على التربيزة…
اخد نفس عميق و حس أنها كانت زعلانة
قعد جانبها و هو بيبصلها و بيفكر في طريقة يصلح بيه اللي حصل…