بص لغزال اللي كانت نايمه بأريحية، بصلها بدهشة و صدمة و هو شايفها نايمة و لابسه فستان اسود قصير بدراع مكشوف و شعرها مفرود حواليها باين انها فضلت مستنيه لوقت طويل بملل لحد ما نامت
استغرب لان النهاردة مش عيد ميلاده و لا هو مناسبة مهمة
ابتسم و قرب منها بهدوء، قعد جانبها على طرف السرير
-غزال…. غزالة…
غزال فتحت عنيها بنوم بدأت تفوق بصتله بحزن و اتعدلت
-ايوة في حاجة؟
شهاب :لا ابدا بس كنت هسالك التورته دي بتاع ايه…
غزال بحزن
:و لا حاجة أنا بس طلبتها من برا و لما جيت مكنش ليا نفس اخد منها لكن شكلي نمت و نسيتها… هقوم اغير و انزلها