اللازمة لبناء أغشية الخلايا والبروتينات لصنع الأجسام المضادة والسكريات كمصدر للطاقة، وكذلك الفيتامينات والمعادن لتنظيم وتحسين النشاط الدفاعي”، مؤكدين أن النظام الغذائي المتوازن يوفر كل هذه العناصر الغذائية، بما
في ذلك الفيتامينات.
ويمكن أن يكون فيتامين D (فيتامين د) عنصرا مفيدا لتخفيض مستوى خطر الإصابة بالفيروس التاجي، وهو ما أكده
باحثون من جامعة شيكاغو في مقال نُشر في مجلة “جاما نتورك” (JAMA Network).
وقال عالم التغذية فرانسيسكو كانو: “علينا أن نضمن لأجسامنا، من خلال نظامنا الغذائي أو المكملات، الأدوات
اللازمة حتى تتمتع بنظام دفاع مثالي يمكنه منع هجوم أي عامل ناقل للعدوى”.
إنفوجراف.. 9 أطعمة تجنبها للحفاظ على المناعة