الفصل الاخير من قصة الفتاة الذي تواعد شاب

دفنت حالآ لحمها طري لم يتغير مع انها دفنت منذ يزيد عن عام أما عن والدها فسقط مغمى عنه والشاب احتضنها وبدأ يناديها حبيبتي لقد حضرت ومعي والدك في حالة هستيريا ابعدته الشرطة وطلبت الإسعاف فنقلت

 

 

للمستشفى لتجرى عليها الفحوصات وعند وصولها للمستشفى أخذت لغرفة الإنعاش وبقية فيها مدة تزيد عن أسبوع فهي لازالت حية لكنها لا تتكلم ومنع الشاب من الدخول لها اما والديها فهم يزوروها لكن دون جدوى فهي لا

 

 

تحادثهم تكتفي بالنضر وعند الحاحهم في التحدث اليها تخلد للنوم تاركتآ اسئلة كثيرة بدون إجابات وفي احدى الليالي دخل شاب للمستشفى في حادث سيارة خطيرة ووضع في العناية المركزة اما الشاب فكان حبيبها قد اتفق

 

 

مع سيارة الإسعاف ان تعطي معلومات خاطئة للممرضين لغاية وصول الطبيب صباحا وبعد ساعات من دخوله اذ هو يبحث عنها فوجدة غرفتها ودخل لها وهي انكرته وبدأت في الصراخ قائلة انت ضيعت حياتي فأنا كنت سعيدة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top