كنت عايزة اتخلص من عيشتي مع اهلي بأي شكل

مكنتش شايفة حاجة قدامي وفوقت كانت كل حاجة مشوشة ولما ركزت لقيت نفسي ع سرير واوضة غريبة وبعد دقيقة افتكرت كل حاجة حصلت وبدأت اترعش دخلت حياه وقعدت جمب رجلي بتقولي انا مش عايزة اخوفك والله

 

 

ومتقلقيش انا مش هأذيكي بس انا طالبه انك تديني ابنك بدأت تعيط وتكمل كلامها انا اتحرمت من اكتر حاجة انا كنت مستنياها فكري فيه كأم انا كمان عيطت وقولتلها طيب انا كأم ليه اتحرم من ابني قالتلي انتي جوزك عايش لكن

 

 

انا مت ومش هقدر اعوض ابني حسيت اني ابتدأت اتعاطف معاها بس ازاي هسيب ابني مع واحدة ميته قالتلي انا هطمنك عليه وهخليكي تشيلي ومش هحرمك منه بس انا اللي هربي سألتني موافقة هزيت رأسي قامت وضحكت

 

 

 

وقالتلي ارتحي انتي خالص انا هخدمك وهعملك كل اللي انتي عايزاه لحد ما تولدي قولتلها طيب ينفع اطمن ع حوزي واطمنه عليه قالتلي اه طبعا واديتي التليفون اتصلت بيه وكانت جمبي مكنتش هقدر افهمه حاجة قولتله اني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top