قصة صدمة عمري

وهو يبصلي و يبتسم
بعد شوية هبة استأذنت تروح الحمام

 

سعيد قرب مني شوية وقال : انتي ما بتتكلميش ليه
قولت بخجل : اتكلم اقول ايه

 

مسك خصلة من شعري رجعها لورا و قال : اي حاجة ، سمعيني صوتك الحلو ده
انا كنت دايبة بكلامه حرفيا و اعجابي بيه بيزيد

 

مرت ايام و اسابيع و انا طول الوقت بفكر فيه و بتفاصيله و ازاي هو حد حنون و رومانسي ، علاقتنا بقت قوية بشكل ملحوظ
بعد فترة اكتشفت ان الناس بقت تتكلم عليا و بقولو احنا بنبعت البنات تتعلم ولا تحب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top