شهاب ضحك غصب عنه و هو بيبصلها رفع ايده يظبط شعره….
شهاب بغمزة و خبث
:اي الحكاية يا غزالة… حد ينزل المياة دلوقتي.. أنتي مش كنتي نايمة
غزال كانت بتبعد و هي شايفه المكر في عنيه و هو بيبصلها و بيقرب
-أنا بس كنت عايزه… أنت بتقرب ليه يا شهاب… هصوت و ألم عليك أمة لا اله الا الله
شهاب بضحك و مرح:
-صوتي براحتك محدش هيسمعك اصلا دا أولا … ثانيا بقا لو حد بس دخل عندي استعداد اغرقك هنا و لا حد يشوفك… عض على شفتيه بوقاحة و كمل بخبث