قصة غزل الفصل الرابع عشر

و اد ايه كانوا فرحانين لما راحوا و بالذات غزال لأنها بتحب السباحة جدا من وقت ما كانت طفلة لكن مكنتش بتروح اي حمام سباحة كانت بتتكسف تنزل في اي مكان عام حتى لو لابسه مايوه شرعي و لأنها منقبة….

 

فكان جدها بياخدهم حمام سباحة خاص لانه عارف إن بناته بيحبوا البحر جدا و لما كانوا صغيرين كانت دايما غزال تنزل مع هند …..
كانت بتعوم باستمتاع و حرية لدرجة انها نسيت ان الوقت بيعدي

 

شهاب وصل البيت و هو قلقان عليها، قرر يصلي و يرجع على طول و يبقى يطلب أكل لإنها لوحدها و دا بيقلقه…..
دخل ركن العربية و نزل… طلع اوضتهم دخل لكن ملقهاش موجودة استغرب و حس بالخوف

 

دخل يشوفها في الحمام لكن الباب كان مفتوح و مفيش حد…. موبايلها محطوط على السرير… الخوف اتملك من قلبه و هو بيدور عليها و بينادي عليها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top