و مش على اخر الزمن حتة عيلة زي دي تاخد كل حاجة و كمان ابنى
و تكون أم احفادي… ليه من قلة البنات علشان اسمح بحاجة زي دي.
و تكون أم احفادي… ليه من قلة البنات علشان اسمح بحاجة زي دي.
رأفت بضيق:
-مش هنري في نفس الموال كل شوية يا حليمة انتى طلبتي تشوفي صباح و في المقابل هاخد ارضى و فوقها الأرض التانية قوليلي ناوية على ايه
حليمة :نفس اللي أنتم كنتم ناوين عليه
بس بتعديل بسيط…. غزال مترجعش تاني أبدا لحياة ابني و تغور في ستين داهية
تموت بقا و تخلص منها… اي حاجة الا أنها ترجع لشهاب
صباح بحدة :
-انتى اتجننت يا حليمة…. جايه لحد هنا علشان تتفقي على موت بنتي دا أنتي هبت منك
حليمة :بنتك! دلوقتي افتكرتي ان ليكي بنت