قصة غزل الفصل الثالث عشر

و مش على اخر الزمن حتة عيلة زي دي تاخد كل حاجة و كمان ابنى
و تكون أم احفادي… ليه من قلة البنات علشان اسمح بحاجة زي دي.

رأفت بضيق:
-مش هنري في نفس الموال كل شوية يا حليمة انتى طلبتي تشوفي صباح و في المقابل هاخد ارضى و فوقها الأرض التانية قوليلي ناوية على ايه

حليمة :نفس اللي أنتم كنتم ناوين عليه
بس بتعديل بسيط…. غزال مترجعش تاني أبدا لحياة ابني و تغور في ستين داهية
تموت بقا و تخلص منها… اي حاجة الا أنها ترجع لشهاب

صباح بحدة :
-انتى اتجننت يا حليمة…. جايه لحد هنا علشان تتفقي على موت بنتي دا أنتي هبت منك

حليمة :بنتك! دلوقتي افتكرتي ان ليكي بنت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top