قصة غزل الفصل الحادي عشر
أن كنت زمان بسكت و بكبر دلوقتي صدقيني مش هسكت مرة تانية يا حليمة ….
حليمة كانت واقفه بتبص لها بغضب، بصت لهند اللي كانت ساكتة و حزينة و هي بتبص لأمها بعتاب
سابتها و طلعت اوضتها بمنتهى الهدوء.
في الجنينة
شهاب كان بيشرب النسكافيه بتاعه، اخد نفس عميق و هو شامم ريحة عطرها غمض عنيه بضيق
غزال طلعت له و بصت له بعتاب أنه جاب لها الكلام من والدته… يمكن لو كان موجود كان هيدفع عنها لكن بسبب اللي عمله هم اتكلموا من البداية.
غزال بحدة و شراسة:
-ممكن أفهم انت ناوي على ايه؟
شهاب رفع رأسه ليها و حط رجل على رجل بهدوء
-اظن أنتي اللي لازم تقوليلي ناوية على ايه؟
و عايزاه مني ايه؟